top of page

من نحن؟

Reformers.jpeg

      الكنيسة الإنجيلية بمدينة نصر

كلية لاهوت نيو جينيفا انترناشيونال - مصر

 

                       

من نحن؟

كلية لاهوت نيوجنيفا هي كلية لاهوت تابعة للكنيسة الإنجيلية المشيخية المحافظة في كولورادو،أمريكا. وهي معتمدة من رابطة الكليات المصلحة في أمريكا. وهي تعمل في مصر بالشراكة مع الكنيسة الإنجيلية بمدينة نصر. ومع هيئة إمداد الرعاة والخدام EPI فلوريدا، أمريكا

 

رؤية الكلية:

أن نصور المسيح في جميع أعمالنا وعلاقاتنا؛ وأن نجتهد في أن نسير بلا لوم أمام الله والناس؛ وأن نخدم الرب يسوع المسيح بأمانة؛ وأن ندعم عصمة الكتاب المقدس.

 

تقدم الكلية منذ عام    في مصر دراسة لاهوتية من أساتذة تابعين للكلية حاصلين علي درجة الدكتوراة.

الشهادات الممنوحة:

1-   Doctor of Ministry

2- Master of Divinity

3- Master of Theology

4- Master in Christian Ministry

5- Bachelor in theology

 

إدارة الكلية:

د. ق. دومينيك أكويلا: رئيس كلية لاهوت نيوجنيفا بكولورادو، أمريكا

د. ق. عزت شاكر: راعي الكنيسة الإنجيلية بمدينة نصر (الكنيسة الشريكة للكلية)

ق. جيم فيتزجرالد: العميد الأكاديمي

د. هناء صموئيل: مديرة كلية لاهوت نيوجنيفا فرع مصر

رؤيتنا

إن رؤية كلية لاهوت نيو جينيفا هو أن تكون خدمة تعليمية مُغيرة، تعطي الحياة ومبنية على حق كلمة الله ولمجده وحده، وتصل حول العالم:​

  • لتمثل المسيح في كل عملنا ومسؤولياتنا ولنسع للسير بلا لوم أمام الله والناس.

  • أن نخدم الرب يسوع المسيح بأمانة وأن نتمسك بعصمة كلمة الله

رؤيتنا تأتي من القيم التالية وهي مبنية عليها:

  • الحياة تأتي بمعرفة المسيح، ولذا يجب أن يكون المسيح هو محور حياتنا وتدريبنا الروحي.

  • الحياة في المسيح متعلقة بحق كلمة الله، وكلمة الله تقف فوق وضد كل نسبوية هذا الدهر وعلمانيته اللذان أنتجا البؤس والموت.

  • التدرب في كلمة الله، من خلال العلوم الكتابية، واللاهوتية، والدفاعية، هو أمر ضروري من أجل تطور الشخصية المسيحية، والتزامها، وكفاءتها في الخدمة.

  • التعليم الكتابي المُقدم يجب أن يكون ملتصق بإرسالية كنيسة المسيح، التي هي الإرسالية العظمى.

  • الإرسالية العظمة تتحقق من خلال تمكين الروح القدس عندما يتم تسليح الطلبة لإعلان الإنجيل من أجل تضاعف الكنائس وإعادة إحيائها.

  • إن إعلان الإنجيل وتضاعف جماعات المؤمنين الإنجيلية بشكل قومي وعالمي سيؤدي إلى هدف أن الأرض ستمتلئ بمجد الرب.

 

إن مجلس إدارة الكلية والأساتذة بها يؤمنون أن الكتاب المقدس هو كلمة الله المعصومة، قانون الإيمان والسلوك الوحيد الذي بدون أي خطأ. كما

أنهم يتمسكون أيضًا بالفهم المصلح للكتاب المقدس ويؤمنون بإخلاص وبكل قلبهم بأن إقرار الإيمان الوستمنستري وبدليل السؤال والجواب يحتوون على نظام العقيدة التي تعلمها كلمة الله. هؤلاء الرجال والنساء تعاهدوا معاً أن يؤكدوا على رؤية نيو جينيفا وأن يعلموا الطلبة وفقًا لها.

المؤمنون الإنجليون الملتزمون الآخرين والذين لديهم المواهب والقدرات الخاصة والتي ستفيد طلبة نيو جينيفا تتم دعوتهم كمحاضرين زائرين. يتضح إيمانهم الإنجيلي بالتزامهم بقوانين الإيمان المسكونية الخاصة بالكنيسة الأولى ( مثل قانون الإيمان الرسولي، وقانون الإيمان النيقوي) وبالتصريحات الإنجيلية المعاصرة مثل تلك الخاصة بإتحاد الإنجيليين الوطني.

إقرار الإيمان

إقرار الإيمان لنيو جينيفا

  • الكتاب المقدس هو كلمة الله، القانون الوحيد المعصوم من الخطأ لحكم الإيمان والممارسة.

  • يوجد إله واحد، موجود من الأزل في ثلاثة أقانيم: الآب، والابن، والروح القدس.

  • ربنا يسوع المسيح هو الله والإنسان في شخص واحد. ولد من العذراء، عاش حياة بلا خطية، قام بصنع المعجزات، وكفر عن الخطية نيابة عنا من خلال دمه المسفوك وموته على الصليب. أُقيم بالجسد من الأموات. وصعد إلى يمين الله الآب وسيعود شخصيًا في القوة والمجد.

  • التجديد بالروح القدس هو أمر ضروري جدًا لخلاص الضالين والخاطئين.

  • يبرر الله الخاطئين على أساس بر المسيح وحده، والذي يُسند لنا بالنعمة وحدها ونقبله بالإيمان وحده.

  • نقبل الحياة الأبدية بالإيمان، أي، الثقة في يسوع المسيح وحده للخلاص.

  • الروح القدس يسكن كل المؤمنين الحقيقين ويمكنهم أن يعيشوا حياة التقوى.

  • كل من المُخلَص والضال سيقومون من الأموات. الذي خلصوا سيقومون إلى قيامة الحياة، والضالين إلى قيامة اللعنة.

  • كل المؤمنون الحقيقيون بربنا يسوع المسيح يتحدون روحيًا في جسد واحد.

تطلب نيو جينيفا الطلبة الذين يعرفون الرب يسوع المسيح والذين يرغبون في العيش لأجله ولجعله معروفًا، الذين سيتبعون كلمة الله في كل دائرة من دوائر حياتهم، والذين يريدون أن ينموا في شخصيتهم المسيحية، والتزامهم، وكفاءتهم في الخدمة.

يُطلب من جميع الطلبة أن يوقعوا على صياغة الإيمان للكلية. عند التوقيع على طلب الالتحاق، يعترف الطلبة باتفاقهم مع هذه الحقائق الجوهرية.

bottom of page